منتدى ام النور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 قديسون في سطور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mario
(** صاحب الموقع **)
(** صاحب الموقع **)
mario


ذكر
عدد الرسائل : 2687
العمر : 28
  : قديسون في سطور Tamauz
الجنس : قديسون في سطور Male
المهنة : قديسون في سطور Student
المزاج : قديسون في سطور Mshghol
الهويات : قديسون في سطور Wrestling
كيف تعرفت علينا : ahlamontada
تاريخ التسجيل : 20/07/2008

قديسون في سطور Empty
مُساهمةموضوع: قديسون في سطور   قديسون في سطور I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 26, 2008 10:58 am

قديسون في سطور




القديس جاورجيوس
ولد جاورجيوس (ومعنى اسمه الحارث) في مدينة اللد في فلسطين سنة 280. ولما بلغ جاورجيوس السابعة عشر من عمره دخل في سلك الجندية فشاهده الإمبراطور ديوكليسيانوس يوماً ممتطياً صهوة جواده عالي القامة بهي الطلعة فاستدعاه وكلمه فأحبه وادخله في فرقة الحرس الملكي ورقاه وجعله قائد ألف .
ولما أخذ الامبرطور يضطهد المسيحيين ويذيقهم من أنواع العذابات أمرها غضب جاورجيوس لهذا الظلم لان ليس لهؤلاء المسيحيين أي ذنب سوى أنهم يعبدون الإله الحق. فبدأ يجاهر بلوم الإمبراطور فنصحه رفاقه أن يُقلع عن ذلك خوفاً من أن يحل به ما حلّ بغيره من المسيحيين. فوزع أمواله الكثيرة على المساكين، وأخذ يجاهر بإيمانه حتى أمام الإمبراطور. فحقد عليه الإمبراطور وأمر بحبسه وتعذيبه أملاً في أن تكبح العذابات جماح حماسته ولكن كان جاورجيوس أشد صلابة وأكثر جرأة، فاشتدت العذابات أكثر فأكثر فوضع جاورجيوس على دولاب كلّه مسامير ثم أُدير هذا الدولاب بعنف، فتناثرت أجزاء جاورجيوس. تقبل هذه العذابات بصبر وجلد. ومن ثمّ فقد أمر الملك أن تضمد جراحه، وأخذ بملاطفته علّه يلين ويتراجع عن إيمانه بالمسيح. وطلب الملك أن يقدّم القرابين للإله أبولو، فغص المعبد بألوف القادمين، واستعد الكهنة وجيء بجاورجيوس إلى تمثال أبولو وتفرّس فيه ثم رسم إشارة الصليب على صدره وخاطب الصنم وقال له: أتريد أن أقدم لك الذبائح كأنك إله من السماء. فخرج صوت من أحشاء الصنم يقول انني لست إلهاً، بل الإله الحقيقي هو الذي تعبده أنت. وفي الحال سقط ذلك الصنم وتحطم وتحطمت كل الأصنام وسُمعت أصوات منكرة فخاف الجميع وصاح الكهنة وقالوا إن جاورجيوس يفعل ذلك بقوة السحر فأمر الملك بقطع رأسه، وكان ذلك في سنة 303م.


القديس كيرلس الأورشليمي
ولد القديس كيرلس الأورشليمي في مدينة القدس (أورشليم) أو في ضواحيها عام 314م. من أبوين تقيين غرسا في قلبه الإيمان القويم، فأمضى شبابه في العزلة منكباً على الصلاة والتأمل في الكتاب المقدس.
ثم دعاه القديس مكسيموس أسقف أورشليم لخدمة الكنيسة ورسمه كاهناً عام 344 وكلّفه بتعليم الطالبي العماد. وبعد وفاة مكسيموس 348 خلفه كيرلس على كرسي أورشليم.
تصدى كيرلس في حياته وأسقفيته للأريوسيين، الذين نكروا ألوهية السيد المسيح، ودافع عن الإيمان القويم والعقيدة المسيحية التي أكدها مجمع نيقية 325م، كما يتضح من عظاته التي ألقاها خلال عام 348. نفي ثلاث مرات عن كرسيه الأسقفي بأمر من الإمبراطور قسطندينوس والإمبراطور فالنس الآريوسيَّين.
إلا أنه بعد وفاتهما عاد إلى أورشليم وبقي فيها حتى وفاته عام 386م.
أهم ما وصل إلينا من مؤلفاته العظات التي ألقاها على طالبي المعمودية( أي الذين يودون أن ينالوا سر المعمودية المقدس ويصبحوا مسيحيين) وعلى المعمدين الجدد في بدء أسقفيته. إذ كانت تشرح لهم عقائد الإيمان ومفاهيمه، ويتكلم في هذه العظات عن التوبة والإيمان (شرح دستور الإيمان) والأسرار.
تقسم هذه العظات إلى عظة مقدمة، وثماني عشرة عظة لطالبي العماد (1-18) وخمس عظات في الأسرار (19-23) للمعمدين الجدد. تعيد له الكنيسة في الثامن عشر من شهر آذار من كل عام



القديسة الشهيدة أفدوكية
ولدت القديسة الشهيدة أفدوكية في مدينة بعلبك واعتنقت الإيمان المسيحي على يد الأسقف ثيودوروس، واشتهرت بتقواها ورصانتها، ونبذت عبادة الأصنام. ولما ثارت عاصفة الاضطهاد على الإيمان المسيحي، وبدأت موجة الاستشهاد محبةً بالإيمان المسيحي ورأسه المسيح المخلِّص، فقبض على أفدوكية من قبل والي المدينة، وابتدأوا بمحاولة استمالتها و امالتها عن الإيمان المسيحي، بدءاً بتقديم المغريات والمماحكات الفكرية والتهديدات بالتعذيب، إلا أنها كانت برجاً حصيناً وإرادة صلبة، قاومت الوالي مقاومة ضارية ولم تذعن لتهديداته فأسلمها للعذاب الذي انتهى بقطع هامتها ونيلها إكليل الشهادة وذلك سنة 114م.


القدّيس بوليكَربُس أسقف إزمير
يغلب الظنّ أن بوليكربس قد ولد حوالى العام 69 من أبوين مسيحيّين. وهو لم يكن يهوديّ الأصل. ويروى أنّ بوليكربس، عندما كان طفلاً، قد عرف الرسل أو سمع عنهم، ولا سيّما يوحنّا الإنجيليّ. فالقدّيس إيريناوس أسقف ليون (+ 202)، أحد تلاميذه، يقول في رسالة إلى أحد أصدقائه: "حتّى إنّي أستطيع أن أصف كيف كان الشهيد بوليكربس يخبر عن معاشرته ليوحنّا وللآخرين الذين كانوا قد عاينوا السيّد". ويذكر إيريناوس أنّ بوليكربس قد عاش طويلاً وأنّه كان "عجوزًا جدًّا" عندما غادر هذه الحياة "باستشهاد مجيد".


جعله الرسل أسقفًا على مدينة إزمير في تركيا. وقد كان بوليكربس شابًّا عندما مرّ به القدّيس إغناطيوس الأنطاكيّ (+ 108) في طريقه إلى الاستشهاد في رومية. وفي رسالة بعثها إليه فيقول: "إنّي أمتدح تقواك الراهنة الموطّدة كما على صخر لا يتزعزع". أمّا استشهاده فقد حصل إبّان اضطهاد وقع في مدينة إزمير في العام 156 على الأرجح. وجاء في رواية استشهاده أنّه أحرِق حيًّا، بعد أن أنبئ بذلك في نبوءة، إلاّ أنّ النار لم تلتهم جسده، فأجهِز عليه بطعنة خنجر. فأحرق بعد وفاته، على حسب عادة الوثنيّين، وجمع مؤمنو إزمير عظامه. تحيي الكنيسة تذكاره في الثالث والعشرين من شهر شباط.


إن رواية استشهاد القدّيس بوليكربس هي أقدم رواية وصلتنا عن وفاة شهيد، وهي بمجملها صحيحة. وقد أنشأها شاهد عيان من مؤمني كنيسة إزمير. ويقول أحد علماء التاريخ الكنسيّ إنّها أقدم وثيقة نملكها عن حياة القدّيسين، وإنّ ليس ثمّة من نصّ أجمل منها. أمّا كاتب الرواية فيشبّه استشهاد بوليكربس بآلام السيّد المسيح، ذلك أنّ الشهادة العظمى هي الاقتداء بالسيّد المخلّص. وفي اليوم الذي ألقي عليه القبض، "وكان يوم الجمعة، وقد قربت ساعة العشاء... وكان في مستطاعه أن يهرب... إلاّ أنّه لم يشأ، بل قال لتكن مشيئة الله". وفي الملعب الذي قضى فيه، إذ طُلب إليه أن يجحد إيمانه ويلعن المسيح أجاب بتنهّد عميق وهو يشير إلى الجماهير وينظر إلى السماء: "إنّ لي ستّة وثمانين عامًا في خدمة المسيح، ولم يسئ قطّ إليّ، فكيف يسعني أن أجدّف على ملكي ومخلّصي؟". وعلا عجيج الجماهير مطالبًا بقتله. ولمّا أسلم بوليكربس روحه وأحرِق جسده، لمّ المؤمنون بقاياه ووضعوها في مكان لائق



الرسول أونيسيموس
الـمرجع لسيرة القديس الرسول اونيسيموس هي الرسالـة التي كتبها الرسول بولس في سجنـه الى فيلمـون وأرسلها والرسالـة الى اهل كولوسي مع مرافـقـه أرخيبس0 يُذكر اونيسيموس ايضا في الرسالـة الى اهـل كولوسي (4 : 9)0 كان اونيسيموس عبدا لفيلمون في الـمدينـة ذاتها. وكان فيلمون قد اهتدى على يد بولس وصار فيما بعد اول اسقـف على كولوسي ومات شهيـدا0 اما اونيسيموس - ومعنى اسمه مفيد - فقد كان عبدا سيئا لانه سرق مال معلمه وهرب0 وفي القانون الروماني كان الـموت عقاب سرقة كهذه0 وصل اونيسيموس بطريقة ما الى بـولس في روميـة وصار يخدمـه، وهو حسب القانون لا يزال ملك فيلمون0 أعاده بولس إلى فيلمون بعهدة أرخيبس مع رسالـة قصيرة يطلب فيها من فيلمون ان يسامحـه ويقبلـه كأخ في الرب0 فالـمؤمنون بيسوع الـمسيـح اخوة "لا عبد ولا حر" بينهم. والرسالـة الى فيلمون مثال الرعاية بالـمحبة ومثال الـمسامحة، ننصح الجميع بقراءتها 0 تعيّد لـه الكنيسة في الخامس عشر من شباط0


القديس غريفوريوس بالاماس
ولد القديس غريفوريوس بالاماس في العام 1296 في عائلة أرستقراطية من أسيا الصغرى هاجرت إلى القسطنينية بسبب الاجتياح التركي . كان في السابعة لما توفي والده فتعهده الامبراطور البيزنطي أندرونيك الثاني الباليولوغي فتربّى في البلاط. درس العلوم المختلفة ولكنه في العشرين من عمره فضّل الحياة الرهبانية، رغم وعود الامبراطور له بحياة باهرة. دخلت عائلته كلها الرهبنة. مارس الحياة الرهبانية في جبل آثوس ما يزيد على الخمس عشرة سنة فكانت له مدرسة روحية خبر فيها الحياة الرهبانية خبرة عميقة. عُيّن مرتلاً في دير اللافرا الكبير .
وفي حوالي العام 1325 غادر الجبل المقدس مع عدد كبير من الرهبان بسبب هجمات الأتراك. سكن بعدها في مدينة تسالونيك وصار كاهناً فيها. وفي العام 1330 عاد إلى جبل آثوس، وعيّن رئيساً لدير اسفيجمينو الذي كان يضم مائتي راهب، شدد على العناية بحسن الخدم الليتورجية، إضافة إلى الوعظ. ولكن يبدو أنه لم يتفق مع رهبانه لشدة غيرته الإصلاحية، فعاد إلى منسكه.
وآنئذ برزت المشكلة اللاهوتية مع مناوئي السيرة الهدوئية، فانصرف للدفاع عن الإيمان بكتابة الرسائل والأبحاث- وأهم ما ألف في هذا المضمار كتاب "الثلاثيات للدفاع عن القديسين الهدوئيين" (عربه دير القديس جاورجيوس الحرف ونُشر ضمن منشورات التراث الآبائي).


القديس فاسيليكوس
تعيد له الكنيسة في 22- أيار. عاش القديس في القرن الرابع الميلادي. وقد تعرض للتعذيب مع القديسين افتروبيوس وكلاونيكوس في مدينة اماسيا لكنه لم يتسن له أن يشاركهم مجد الشهادة. ورُدّ إلى السجن وظهر له الرب يسوع مؤكداً له أن سيكون في ملكوته مع رفيقيه.
أُمر بنقله إلى البنطس لتجرى محاكمته. أُخرِج فاسيليكوس بعنف من السجن وكُبّل بقيود ثقيلة ورافقه جنود قساة كانوا يضربونه بالسياط، وفي إحدى القرى توقفوا للراحة، وربطوا فاسيليكوس إلى شجرة دلب يابسة فحدثت زلزلة عظيمة جعلت الجميع يتلقون على الأرض وبعد أن انتهت ونهض الجميع وجدوا الشجرة وقد اخضرت وينبوع ماء كان ينساب من عند قدمي القديس المغبوط.
وهكذا اهتدى جنود المواكبة ومعهم سكان تلك القرية، وفي كل مكان كان فاسيليكوس يجترح المعجزات ويهدي الشاردين حتى بلغوا كومانا في البنطس حيث أمر الحاكم بنقله مباشرة إلى هيكل الأوثان ليُضحِّي ولكنه أجابهم "إلهي لا يعبَّر عنه، لا يدرك، لا يوصف ولا يُرى، هذا هو الذي أقدِّم له ذبيحة التسبيح". وثم مدَّ يديه إلى السماء ورفع صلاة حارة وللحال نزلت نار من السماء وأحرقت تمثال أبولون إلى غبار.
فاضطربت كل المدينة، فاتهم الحاكم قديسنا بالشعوذة والسحر وحكم عليه بالموت، وقطع رأسه في مكان اسمه ديوسكورس، وهناك بنيت كنيسة فوق ضريحه.
وهناك أيضاً أسلم الروح القديس يوحنا الذهبي الفم بعد أن رأى القديس فاسيليكوس الذي عزّاه ووعده أن يلتقيا معاً في اليوم التالي.


القديس يوحنا السلمي
هو يوحنا السينائي نسبة إلى سيناء وسمي السلمي لأنه ألّف كتاب "سلم الفضائل". حداثته مجهولة سوى أن لقب العلاّمة الذي لقب به وهو على قيد الحياة يفترض تحصيلاً ثقافياً واسعاً، وجل ما يعرف عنه يُقتبس من كتاباته. في السادسة عشرة من عمره تتلمذ لأحد شيوخ دير جبل سيناء، أي دير القديسة كاترين، وفي سن العشرين من عمره اعتزل في الصحراء متوحداً. قضى أربعين سنةً في خلوته مجاهداً جهاد التوبة والصلاة ومختبراً فنون الحرب اللامنظورة وحلاوة مناجاة الله. وكان في خلوته يستقبل من يأتونه للاسترشاد من رهبان وعلمانيين، ويزور المرضى المتوحدين متفقداً كما نعرف من كتابه. ثم انتخب رئيساً لدير جبل سيناء، لكنه استقال من الرئاسة ليعود إلى الصحراء قبل وفاته. عاش حوالي خمس وسبعين سنةً وتوفي سنة 600 أو قبلها بقليل.
طلب إليه الأب يوحنا رئيس دير رايثو أن يكتب إرشادات للرهبان، فوضع كتاباً اسمه "السلم" سمي فيما بعد سلم السماء أو درجات الفضائل أو السلم المقدسة. تسمية السلم مستوحاة من رؤيا يعقوب (تكوين28: 12-13)، وترمز إلى مسيرة الكمال باعتبارها صعوداً روحياً نحو الله، أو إلى صليب المسيح باعتباره الطريق الوحيد الذي يجمع بين السماء والأرض. الكتاب نافع لكل مسيحي يبتغي طريق الكمال، ضمّنه القديس يوحنا السلمي خبرته، فقد شاهد وسمع في حياته أموراً كثيرة، يرويها ويقيمها تقييماً شخصياً غير آبه بمخالفته الآراء السائدة أحياناً.
رتّب القديس يوحنا السلمي في كتابه ثلاثين درجة يرتقيها طالب الكمال مجاهداً من الزهد بالعالم إلى الاتحاد بالله مروراً بمحاربة الأهواء واكتساب الفضائل: الصبر والوداعة والتواضع.
تعيّد له الكنيسة في الثلاثين من آذار وفي الأحد الرابع من الصوم الكبير.
الكتاب ترجمته إلى العربية رهبنة دير مار جرجس الحرف.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من كتاب السلم إلى الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
-عاتب شيخ أحد الاخوة على تكبره معاتبة روحية. فأجاب الأخ: اغفر لي يا أبي فإني لست متكبراً. فقال له الشيخ الكلي الحكمة: يا ولدي، أي برهان تعطينا على تكبرك أوضح من قولك "لست متكبراً"؟
- لا تتشامخ وأنت من الأرض لأن كثيرين قد أُهبطوا من السماء وهم قديسون وغير جسديين.
- المتكبر رمانة مهترئة في داخلها تلمع بهية في ظاهرها.
-ينشأ الغرور من نسيان الزلات لأن ذكرها يؤول إلى الاتضاع.
-في قلوب المتكبرين تنشأ أقوال التجديف، وفي نفوس المتضعين تأملات سماوية.
-إذا ما قمنا نصلي قامت علينا تلك الأفكار النجسة والممتنع النطق بها. لكنها تنصرف حالاً إذا تابعنا صلاتنا لأنها لا تحارب محاربيها.
-الوداعة صخرة على شاطئ بحر الغضب، تكسر كافة الأمواج التي تلطمها ولا تتحرك أو تضطرب البتة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omelnor.hooxs.com
 
قديسون في سطور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ام النور :: المنتدى المسيحى :: منتدى الشهداء والقديسين :: قسم السير-
انتقل الى: